...................(ملخص خطبة جمعة) ..........................
.......... دور الامة في ذكرى الهجرة و عاشوراء ..............
الخطبة الاولى:
- معنى حديث لاهجرة بعد الفتح
- الهجرة هجرتان: حسية (جغرافية) و معنوية (قلبية)
- دورنا في ذكرى الهجرة:
أ/ هجر المعاصي إلى الطاعات (أمثلة)
ب/ هجر مواقع الفتنة و الشر إلى مواقع الطاعة و الخير(أمثلة)
ج/ هجر القدوات السيئة إلى القدوات الصالحة(أمثلة)
د/ استعادة التأريخ الهجري للمعاملات الرسمية في الدولة وهو مسئولية الحكام ث، م الآباء و الأمهات في الأسرة لهم دور في نشره ، ثم المعلمين و المعلمات في المدارس.
أبيات:
أنى اتَّجهتَ إلى الإسلام في بلدٍ
..................تَجِدْه كالطَّير مقصوصًا جناحاهُ
وَيْحَ العروبةِ كان الكون مَسرحَها
.....................فأصبَحت تتوارَى في زواياهُ
كمْ صرَّفتنا يدٌ كنَّا نُصرِّفها
......................وباتَ يَملِكنا شعبٌ ملَكناهُ
الخطبة الثانية:
- في العاشر من محرم تمر علينا ذكرى عاشوراء
- هو يوم نجاة موسى و هلاك فرعون
- الشيعة يعظمونه إحياء لذكرى مقتل الحسين
- من قتل الحسين هم الشيعة(عبيد الله بن زياد و شمر بن ذي الجوشن)
- يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين بل بكى عند ما سمع بالخبر
- كان مقتله بكربلاء في العاشر من محرم سنة 60 هـ
- مقتله فجيعة ، لكن لا يجوز أن يجعل مأتما سنويا و ليس ذلك من الإسلام
- قتل من هو خير من الحسين ( عمر و عثمان و علي و انبياء كثر) و لم يجعل موتهم ذكرى سنوية .
- من أهداف الشيعة في ذكرى كربلاء:
أ/ التهييج ضد أهل السنة ب/ الابقاء على المد الشيعي
- صيام عاشوراء يكفر سنة ماضية ، و يستحب صيام التاسع ، وأفضل من ذلك صيام التاسع و الحادي عشر .و هو اتباع للسنة و ليس إحياء لذكرى مقتل الحسين.
- ختام الخطبة بالدعاء.
.......... دور الامة في ذكرى الهجرة و عاشوراء ..............
الخطبة الاولى:
- معنى حديث لاهجرة بعد الفتح
- الهجرة هجرتان: حسية (جغرافية) و معنوية (قلبية)
- دورنا في ذكرى الهجرة:
أ/ هجر المعاصي إلى الطاعات (أمثلة)
ب/ هجر مواقع الفتنة و الشر إلى مواقع الطاعة و الخير(أمثلة)
ج/ هجر القدوات السيئة إلى القدوات الصالحة(أمثلة)
د/ استعادة التأريخ الهجري للمعاملات الرسمية في الدولة وهو مسئولية الحكام ث، م الآباء و الأمهات في الأسرة لهم دور في نشره ، ثم المعلمين و المعلمات في المدارس.
أبيات:
أنى اتَّجهتَ إلى الإسلام في بلدٍ
..................تَجِدْه كالطَّير مقصوصًا جناحاهُ
وَيْحَ العروبةِ كان الكون مَسرحَها
.....................فأصبَحت تتوارَى في زواياهُ
كمْ صرَّفتنا يدٌ كنَّا نُصرِّفها
......................وباتَ يَملِكنا شعبٌ ملَكناهُ
الخطبة الثانية:
- في العاشر من محرم تمر علينا ذكرى عاشوراء
- هو يوم نجاة موسى و هلاك فرعون
- الشيعة يعظمونه إحياء لذكرى مقتل الحسين
- من قتل الحسين هم الشيعة(عبيد الله بن زياد و شمر بن ذي الجوشن)
- يزيد بن معاوية لم يأمر بقتل الحسين بل بكى عند ما سمع بالخبر
- كان مقتله بكربلاء في العاشر من محرم سنة 60 هـ
- مقتله فجيعة ، لكن لا يجوز أن يجعل مأتما سنويا و ليس ذلك من الإسلام
- قتل من هو خير من الحسين ( عمر و عثمان و علي و انبياء كثر) و لم يجعل موتهم ذكرى سنوية .
- من أهداف الشيعة في ذكرى كربلاء:
أ/ التهييج ضد أهل السنة ب/ الابقاء على المد الشيعي
- صيام عاشوراء يكفر سنة ماضية ، و يستحب صيام التاسع ، وأفضل من ذلك صيام التاسع و الحادي عشر .و هو اتباع للسنة و ليس إحياء لذكرى مقتل الحسين.
- ختام الخطبة بالدعاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق